تكون الاجراءات التشخيصية للشمانيا الاحشائية ذات تاثير كبير اكثر من الامراض الاخرى التي تسببها اللشمانيا والسبب يكمن في أن الأحياء العضوية تتواجد في انسجة الجهاز الشبكي البطاني وتقي العظام والعقد اللمفاوية والكبد والطحال، حيث يؤخذ جزء من هذه الاعضاء قطعة نسيجية (Biopsy) لغرض الفحص والتشخيص ويلاحظ الطفيلي بطور Amastigote داخل خلايا هذه الاعضاء بعد صبغها بصبغة (Leishmania).
وفي الوقت الحاضر هنالك العديد من البحوث الحديثة حول الاختبارات المصلية (الاختبارات بالبحث عن أعلى ادلة لوجود الاجسام المضادة للشمانيا في مصل الدم المصاب وتكون هذه الاختبارات نوعية واخرى كمية وهي ليست حساسة ولا متخصصة (نوعية) بسبب الكميات الكبيرة والمتنوعة من المضدات الموجودة على سطح الجسم الطفيلي كما ان البحوث الحديثة تستمر بالتطور كما بينه (Dillon) ومجموعته عام 1995 من دراسات بحثية اضافية في هذا الميدان؛ وهنالك العديد من الطرق لتشخيص الاصابة باللشمانيا.
إن طريقة التشخيص تعتمد على نوع الاصابة فعند الاصابة باللشمانيا الجلدية تكون الاعراض السريرية واضحة ويكتفي الفاحص بعزل الطفيلي من الافة الجلدية بالطرق المختبرية المعروفة حسب السوائل من حول الافة الجلدية وزرعها في الوسط الزرعي (nnn) (شبه الصلب) ثم مشاهدة الطفيلي بصورة (Promastigote) اما الطرق الاخرى وخاصة في حالات الاصابة باللشمانيا الاحشائية يمعتمد على عدة طرق منها:
1- الطرق المختبرية المتضمنة عزل وتشخيص الطفيلي حين لم يتم اخذ جزء من النسيج الحي (Biopsy) من عظم الحرقفة وبواسطة تبديل ثم زرع العينة في الوسط الزرعي تشبه الصليب (nnn) ومن ثم ملاحظة الطفيلي بطور (Promustigote) بعد صبغ النموذج بصبغة Lieishmania (stain) وصبغ النموذج مباشرة بواسطة الصبغة المذكورة ومشاهدة الطفيلي بطور (Amasigote) داخل الخلايا.
2- الفحوص السيرولوجية (المصلية) وتوجد هناك اختبارات مثل (ifat,fat,elisa) وغيرها هذه الفحوص تعتمد على وجود الاجسام المضادة الخاصة لطفيلي اللشمانية في مصل دم شخص المريض او المشكوك باصابته.
3- ومن الممكن استعمال طرق اخرى في حالة تطور المرض مثل استعمال الاشعة (x) او الرنين (sonar) (الأمواج فوق الصوتية) للكشف عن حالات تضخم الكبد والطحال في المراحل المتقدمة من المرض.
وفي الوقت الحاضر هنالك العديد من البحوث الحديثة حول الاختبارات المصلية (الاختبارات بالبحث عن أعلى ادلة لوجود الاجسام المضادة للشمانيا في مصل الدم المصاب وتكون هذه الاختبارات نوعية واخرى كمية وهي ليست حساسة ولا متخصصة (نوعية) بسبب الكميات الكبيرة والمتنوعة من المضدات الموجودة على سطح الجسم الطفيلي كما ان البحوث الحديثة تستمر بالتطور كما بينه (Dillon) ومجموعته عام 1995 من دراسات بحثية اضافية في هذا الميدان؛ وهنالك العديد من الطرق لتشخيص الاصابة باللشمانيا.
إن طريقة التشخيص تعتمد على نوع الاصابة فعند الاصابة باللشمانيا الجلدية تكون الاعراض السريرية واضحة ويكتفي الفاحص بعزل الطفيلي من الافة الجلدية بالطرق المختبرية المعروفة حسب السوائل من حول الافة الجلدية وزرعها في الوسط الزرعي (nnn) (شبه الصلب) ثم مشاهدة الطفيلي بصورة (Promastigote) اما الطرق الاخرى وخاصة في حالات الاصابة باللشمانيا الاحشائية يمعتمد على عدة طرق منها:
1- الطرق المختبرية المتضمنة عزل وتشخيص الطفيلي حين لم يتم اخذ جزء من النسيج الحي (Biopsy) من عظم الحرقفة وبواسطة تبديل ثم زرع العينة في الوسط الزرعي تشبه الصليب (nnn) ومن ثم ملاحظة الطفيلي بطور (Promustigote) بعد صبغ النموذج بصبغة Lieishmania (stain) وصبغ النموذج مباشرة بواسطة الصبغة المذكورة ومشاهدة الطفيلي بطور (Amasigote) داخل الخلايا.
2- الفحوص السيرولوجية (المصلية) وتوجد هناك اختبارات مثل (ifat,fat,elisa) وغيرها هذه الفحوص تعتمد على وجود الاجسام المضادة الخاصة لطفيلي اللشمانية في مصل دم شخص المريض او المشكوك باصابته.
3- ومن الممكن استعمال طرق اخرى في حالة تطور المرض مثل استعمال الاشعة (x) او الرنين (sonar) (الأمواج فوق الصوتية) للكشف عن حالات تضخم الكبد والطحال في المراحل المتقدمة من المرض.
التسميات
ليشمانيا