يتضمن الاصلاح الاستئصالي عدة خطوات متتالية من النشاطات الإنزيمية، يتم خلالها إزالة ثنائيات التايمين الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية (UV) من جزيء DNA ثم بناء قطعة جديدة.
يحدث التفاعل الاستئصالي بفعالية في الظلام لذلك سميت العملية بالتصحيح الظلام (dark repair)، كما تحدث في وجود الضوء الأزرق.
الخطوة الأولى من الاصلاح التفاعل الاستئصالي هي حدوث قطع بواسطة إنزيمات الهدم الداخلي (endonuclease) المشفرة من طرف ثلاث جينات هي (uvr (A.B.C.
تتعرف (uvr (A.B.C عند E.coli على ثنائيات التايمين أو على تلف آخر في جزيئة DNA، وتكسر الرابطة النيوكليوتيدية في نقطتين، حيث تقطع الرابطة النيوكليوتيدية الثامنة من الجهة 5َ والرابطة الرابعة من الجهة 3َ للضرر، محررة قطعا صغيرة من النيوكليوتيدات (12أو 13 قاعدة).
يتم هدم القطع الحاملة للضرر بفعل إنزيم قطع الخارجي (Exonucléase) من المحتمل أن يكون الإنزيم DNA polymérase ، أما الإنزيم (Hélicase (mut. H المشفر من طرف uvrD فهو مهم لإزالة القطعة المحررة، تملأ الثغرة الناتجة بواسطة البناء النيوكليوتيدي المصلح بواسطة DNA polymérase I إبتداء من النهاية 30H الحرة إلى غاية النهاية 5’P في مستوى القطع.
وفي الأخير يعمل الإنزيم DNA ligase على تلحيم القطع النيوكليوتيدية الجديدة والقديمة.
يكون نظام التصحيح هذا عاما إذ أنه لا يزيل فقط ثنائي البيريميدين الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية، لكن يزيا أيضا المواد الكيميائية السامة Aflatoxine B1 وBenzopyréne.
وقد تم عزل الإنزيمات المسؤولة عن الاستئصال عند العديد من الكائنات ويبدو أن أنظمة التصليح في الخلايا حقيقيات النواة أكثر تعقيدا من تلك الخاصة بالبكتيريا والتي تستعمل بدون شك عددا أكبر من الإنزيمات.
تتجلى أهمية هذا النظام بظهور العديد من الأمراض البشرية التي تتبع عن عدم القدرة على القيام بهذا التصليح الاستئصالي كحدوث سرطان الجلد Xeroderma pigmentosum نتيجة قصور في واحد من الآليات التصحيحية إذ يكون الأشخاص المصابين بهذا المرض جد حساسين للأشعة فوق البنفسجية.
يحدث التفاعل الاستئصالي بفعالية في الظلام لذلك سميت العملية بالتصحيح الظلام (dark repair)، كما تحدث في وجود الضوء الأزرق.
الخطوة الأولى من الاصلاح التفاعل الاستئصالي هي حدوث قطع بواسطة إنزيمات الهدم الداخلي (endonuclease) المشفرة من طرف ثلاث جينات هي (uvr (A.B.C.
تتعرف (uvr (A.B.C عند E.coli على ثنائيات التايمين أو على تلف آخر في جزيئة DNA، وتكسر الرابطة النيوكليوتيدية في نقطتين، حيث تقطع الرابطة النيوكليوتيدية الثامنة من الجهة 5َ والرابطة الرابعة من الجهة 3َ للضرر، محررة قطعا صغيرة من النيوكليوتيدات (12أو 13 قاعدة).
يتم هدم القطع الحاملة للضرر بفعل إنزيم قطع الخارجي (Exonucléase) من المحتمل أن يكون الإنزيم DNA polymérase ، أما الإنزيم (Hélicase (mut. H المشفر من طرف uvrD فهو مهم لإزالة القطعة المحررة، تملأ الثغرة الناتجة بواسطة البناء النيوكليوتيدي المصلح بواسطة DNA polymérase I إبتداء من النهاية 30H الحرة إلى غاية النهاية 5’P في مستوى القطع.
وفي الأخير يعمل الإنزيم DNA ligase على تلحيم القطع النيوكليوتيدية الجديدة والقديمة.
يكون نظام التصحيح هذا عاما إذ أنه لا يزيل فقط ثنائي البيريميدين الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية، لكن يزيا أيضا المواد الكيميائية السامة Aflatoxine B1 وBenzopyréne.
وقد تم عزل الإنزيمات المسؤولة عن الاستئصال عند العديد من الكائنات ويبدو أن أنظمة التصليح في الخلايا حقيقيات النواة أكثر تعقيدا من تلك الخاصة بالبكتيريا والتي تستعمل بدون شك عددا أكبر من الإنزيمات.
تتجلى أهمية هذا النظام بظهور العديد من الأمراض البشرية التي تتبع عن عدم القدرة على القيام بهذا التصليح الاستئصالي كحدوث سرطان الجلد Xeroderma pigmentosum نتيجة قصور في واحد من الآليات التصحيحية إذ يكون الأشخاص المصابين بهذا المرض جد حساسين للأشعة فوق البنفسجية.
التسميات
طفرة وراثية