علي بن عباس المجوسي:
حياته وأعماله:
حياته وأعماله:
نجد ذكراً يسيراً عن حياته في كتاب عيون الأنباء لأبن أبي أصيبعة.
هو من الأهواز، وكان طبيباً مجيداً ومتميزاً في صناعة الطب وهو الذي صنف كتابه المشهور الملكي، الذي صنفه للملك عضد الدولة فناخسيرو بن ركن الدولة، وهو كتاب جليل مشتمل على أجزاء الصناعة الطبية علمها وعملها.
وكان قد اشتغل بصناعة الطب على أبي ماهر موسى بن سيار وتتلمذ له.
هو من الأهواز، وكان طبيباً مجيداً ومتميزاً في صناعة الطب وهو الذي صنف كتابه المشهور الملكي، الذي صنفه للملك عضد الدولة فناخسيرو بن ركن الدولة، وهو كتاب جليل مشتمل على أجزاء الصناعة الطبية علمها وعملها.
وكان قد اشتغل بصناعة الطب على أبي ماهر موسى بن سيار وتتلمذ له.
آراء المجوسي:
وقد أفرد المجوسي بابأً كاملاً للحديث عن علامات الحمل وضمنها الحديث عن علامات التذكير والتأنيث وذلك في الباب 39 من المقالة التاسعة في علل الرحم,
كما نجده يتحدث عن تشريح الرحم في البداية بما يفسر ما سيأتي به من علامات وأعراض للحمل أو لتحديد الجنس:
للرحم تجويفان احدهما في الجانب الأيمن والأخر في الجانب الأيسر، ينتهيان إلى عنق واحد يقال لها رقبة الرحم... وعلى الأمر الأكثر تولد الذكر في الأيمن وتولد الأنثى في الايسر وقل تولد الأنثى في الأيمن.
التسميات
أطباء