الثوم واحد من أكثر الأدوية العُشبية مبيعاً في العالم.
ويُعرف بشكل رئيسي بسبب فوائده في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
ويُدّعى بأن لديه تأثيراً خافضاً للكولسترول والضغط الدموي العالي ويُنقص إحتمال تجلط الدم.
وهذه الخصائص تفيد في الوقاية من أمراض القلب.
ويُعرف بشكل رئيسي بسبب فوائده في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
وهذه الخصائص تفيد في الوقاية من أمراض القلب.
اختبرت دراسات عديدة هذه الخصائص الإيجابية و يحتاج لدراسات أكثر قبل أن يوصف كدواء عادي.
اُستخدم الثوم والبصل في الطب الشعبي لعلاج السكري و هُناك دراسات قليلة عن تأثير الثوم على السكري.
والبصل قد يكون لديه تأثير خافض للسكر خفيف ويُعتقد بأن البصل والثوم يُنقصان السكر بإنقاص سرعة زوال فعالية الأنسولين وتدركه بواسطة الجسم metabolism.
وعلاوة على ذلك هذه التأثيرات ليست واضحة بشكل كاف ليتم وصفه لعلاج السكري.
يبدو أن الثوم آمن وسليم بشكل عام وجيد التحمل، والآثار الجانبية المحتملة هي:
- انزعاج بطني.
- رائحة جسم كريهة حتى بإستخدام الأشكال العديمة الرائحة من الثوم.
- الثوم قد يُنقص تجلط الدم, و الناس الذين يستخدمون هذه المُركبات مثل الأسبرين او مُضادات التجلط يمكن أن يزيد الثوم النزف عندهم.
- يجب إيقاف مركبات الثوم قبل الجراحة بعدة أسابيع لمنع أي مشكلة تتعلق بالنزف.
- يجب عدم استخدامه من قبل الحوامل بسبب قابلية إثارته للتقلصات.
المادة الفعالة في الثوم والبصل هو الجزيئات الحاوية على الكبريت وهي التي تعطيهما رائحتهما المُميزة.
وهناك أكثر من 20 مركب يُعتقد أنه يُساهم في تأثير الثوم والبصل ولكن أكثر ما عُرف هو الليسين أو دي اليل ديسولفايد أوكسيد و apds أو أليل بروبيل ديسلفات.
الجرعات المُعتادة من أجل التأثيرات الخافضة للسكر عادة عالية وهي ليست مقبولة لأغلب الناس.
الجُرعات النموذجية المُستعملة لإنقاص الكولسترول هي 600-900 ميلليغرام على شكل حبوب أو كبسولة أو واحد إلى ثلاثة فصوص ثوم باليوم.
الجُرعات النموذجية المُستعملة لإنقاص الكولسترول هي 600-900 ميلليغرام على شكل حبوب أو كبسولة أو واحد إلى ثلاثة فصوص ثوم باليوم.
الحرارة والحموضة تحطم المركبات الفعالة في البصل والثوم وبالتالي المستحضرات البطيئة التحرر أو المحمية بغطاء كبسولات قد تكون أكثر فعالية.
التسميات
علاج السكري