عوامل الإصابة بدوالي الساقين:
الأعمال التي تستدعي الوقوف مدد طويلة أثناء ساعات العمل، على أن لا تقل مدة العمل في المهنة عن خمس سنوات.
ويمكن أن تشمل أسباب الدوالي:
1- العمر:
فمع تقدمك في العمر قد تفقد الأوردة مرونتها مما يؤدي إلى تمددها وتصبح الصمامات في عروقك ضعيفة، مما يسمح للدم الذي يجب أن يتحرك باتجاه قلبك، بالتدفق إلى الخلف مرة أخرى.
2- تجمعات الدم في العروق:
مما يؤدى إلى توسع الأوردة فتظهر باللون الأزرق لأنها تحتوي على دم غير مؤكسد وهو في طور إعادة تدويره من خلال الرئتين.
3- الحمل:
يزيد الحمل من حجم الدم في الجسم، لكنه يقلل من تدفق الدم من ساقيك إلى الحوض، حيث تم تصميم هذا التغيير في الدورة الدموية لدعم الجنين، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى آثار جانبية مثل تضخم الأوردة في ساقيك.
وقد تظهر الدوالي للمرة الأولى أو تتفاقم خلال الحمل المتأخر عندما يمارس الرحم ضغطًا أكبر على الأوردة في ساقيك، حيث تلعب التغيرات في الهرمونات أثناء الحمل دورًا أيضًا.
وعروق الدوالي التي تتطور خلال فترة الحمل عموما تتحسن بدون علاج طبي بعد ثلاثة إلى 12 شهرا من الولادة.
الأعمال التي تستدعي الوقوف مدد طويلة أثناء ساعات العمل، على أن لا تقل مدة العمل في المهنة عن خمس سنوات.
ويمكن أن تشمل أسباب الدوالي:
1- العمر:
فمع تقدمك في العمر قد تفقد الأوردة مرونتها مما يؤدي إلى تمددها وتصبح الصمامات في عروقك ضعيفة، مما يسمح للدم الذي يجب أن يتحرك باتجاه قلبك، بالتدفق إلى الخلف مرة أخرى.
2- تجمعات الدم في العروق:
مما يؤدى إلى توسع الأوردة فتظهر باللون الأزرق لأنها تحتوي على دم غير مؤكسد وهو في طور إعادة تدويره من خلال الرئتين.
3- الحمل:
يزيد الحمل من حجم الدم في الجسم، لكنه يقلل من تدفق الدم من ساقيك إلى الحوض، حيث تم تصميم هذا التغيير في الدورة الدموية لدعم الجنين، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى آثار جانبية مثل تضخم الأوردة في ساقيك.
وقد تظهر الدوالي للمرة الأولى أو تتفاقم خلال الحمل المتأخر عندما يمارس الرحم ضغطًا أكبر على الأوردة في ساقيك، حيث تلعب التغيرات في الهرمونات أثناء الحمل دورًا أيضًا.
وعروق الدوالي التي تتطور خلال فترة الحمل عموما تتحسن بدون علاج طبي بعد ثلاثة إلى 12 شهرا من الولادة.
