اختبارات الحساسية للمضادات الحياتية:
يعد اختبار المضادات الحيوية مختبريا الطريقة الاعتيادية لمعرفة حساسية بكتريا ما لمضاد معين.
وتعطى هذه الطريقة بأفضل أشكالها مؤشرا للعلاج.
وتعطى هذه الطريقة بأفضل أشكالها مؤشرا للعلاج.
نتائج غير دقيقة:
وقد لا تظهر هذه المضادات برغم حساسية البكتريا مختبريا لها مفعولا مشابها في جسم الإنسان.
فما يجري في جسم الإنسان قصة أخرى تختلف أحيانا عن الصورة التي نلاحظها على الأطباق أو في الأنابيب لأن العملية العلاجية تمر عادة بتفاصيل أيضية معقدة.
وقد يصعب تقديرها أحيانا رغم معرفة النتائج النهائية للعلاج سواء كانت سلبية أم إيجابية.
فهناك إذن عوامل تتداخل في العملية العلاجية للمضادات الحيوية.
فما يجري في جسم الإنسان قصة أخرى تختلف أحيانا عن الصورة التي نلاحظها على الأطباق أو في الأنابيب لأن العملية العلاجية تمر عادة بتفاصيل أيضية معقدة.
وقد يصعب تقديرها أحيانا رغم معرفة النتائج النهائية للعلاج سواء كانت سلبية أم إيجابية.
فهناك إذن عوامل تتداخل في العملية العلاجية للمضادات الحيوية.
شروط أفضل:
وتوصي منظمة الصحة العالمية WHO بإجراء اختبار التركيز الأدنى المثبط (minimal inhibitory concentration (MIC لأي جرثوم.وفي نفس الوقت فإننا نجد الطرق المتبعة لاختبار الحساسية تختلف من مختبر إلى آخر.
فهي تعتمد على الجهد المبذول والمال المصروف وغيرها من العوامل.
ليست هناك تعليقات