استخدام الحقن المنشطة في العضو الذكري لتنشيط الانتصاب.. وضع رباط مطاطي على نهاية القضيب لإبقاء الانتصاب



من أساليب العلاج المستخدمة لتنشيط الانتصاب استخدام الحقن المنشطة في العضو الذكري بأشراف الطبيب المختص.

وتؤدي تلك الحقن لأستجابة جيدة في 70% من حالات الضعف الجنسي وتكون حلا مناسبا للمرضى الذين لم يتسفيدوا من أدوية الفم، ولكن يحتاج المريض أن يتعلم إعطاء الحقنة بنفسه بعد أن يقوم الطبيب بتعليمه وضبط الجرعة المناسبة له.

وبالنسبة للمرضى الذين لم يتحسنوا من أدوية الفم أو الحقن الموضعية فأن استخدام الأجهزة المساعدة سيكون حلا جيدا لهم.

ويعتبر جهاز الشفط الخارجي حلا وسطا لتلك الحالات ويحتاج المريض أن يقوم بالشفط لأحداث الأنتصاب في العضو الذكري ووضع رباط مطاطي على نهاية القضيب لإبقاء الانتصاب وعادة ما يكون الأنتصاب وسط ومقبول ولكن ليس صلبا.

أما حالات الضعف الجنسي الشديد والمزمن والتي لم تستجب لأي منشطات أو أساليب سابقة وبالأخص في حالات السكر المزمن أو غيره من المسببات المرضية فإن عملية زرع الجهاز التعويضي بأنواعه المختلفة تعتبر حلا ممتازا في مثل تلك الحالات.

وتتميز عمليات الجهاز التعويضي بقوة وكفاءة الانتصاب والتي تفوق الانتصاب الطبيعي وبنسبة رضى تفوق 90% من الحالات.