ارتفعت نسبة الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيا على مستوى العالم وازدادت بشكل كبير مع ظهور وباء فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) نتيجة نقص الوعى بوسائل انتشار والإصابة بهذه الأمراض.
وتعتبر بعض الظروف الإجتماعية والإقتصادية السيئة التى قد تحيط بالمرأة فى بعض المجتمعات تجعلها عرضة للإصابة بالأمراض المنقولة جنسيا.
بعض المؤشرات:
1- نسبة المستخدمين للواقي الذكري كوسيلة لتنظيم الأسرة (ويعبر عنها بعدد السيدات اللائى يستخدم أزواجهن الواقى الذكرى مقسوما على عدد السيدات المستخدمات لجميع الوسائل).
2- نسبة متلقيات الخدمة اللائي يعالجن من التهابات بالجهاز التناسلى (ويعبر عنها بعدد السيدات اللائي يعانين من التهابات بالجهاز التناسلى منسوبا الى إجمالى عدد السيدات المتلقيات للخدمات الصحية).
3- نسبة متلقيات الخدمة اللائي يعانين من التهابات بالجهاز التناسلى نتيجة لتركيب اللولب.
4- معدل انتشار الأمراض المنقولة جنسيا بين السيدات المتزوجات وفي سن الحمل.
