المواطن البيئية للطلائعيات.. الميكروسبوريديا طلائعيات دقيقة تسبب أمراضا للحشرات

المواطن البيئية للطلائعيات:

تعيش الطلائعيات في البيئات الرطبة والمائية. وتقيم الطلائعيات علاقات تكافلية مع المخلوقات الأُخرى. وتسبب الميكروسبوريديا هي طلائعيات دقيقة أمراضًا للحشرات، ولذلك تستخدم كمبيد حشري. وبهذا تسهم التقنية الحديثة في استخدام الميكروسبوريديا للقضاء على الحشرات التي تدمر المحاصيل.

وتعيش الطلائعيات في مجموعة واسعة من المواطن البيئية، بما في ذلك:

• الماء العذب والمالح.
• التربة.
• الغلاف الجوي.
• الكائنات الحية الأخرى.

تتنوع الطلائعيات في احتياجاتها البيئية، فبعضها يحتاج إلى بيئة رطبة، بينما يحتاج بعضها الآخر إلى بيئة جافة.

الطلائعيات في الماء:

تعيش معظم الطلائعيات في الماء، سواء في المياه العذبة أو المالحة. تلعب الطلائعيات دورًا مهمًا في النظم البيئية المائية، فهي تساهم في دورة العناصر الغذائية، وتنتج الأكسجين، وتستهلك المواد العضوية.

الطلائعيات في المياه العذبة:

تعيش الطلائعيات في جميع أنواع المياه العذبة، بما في ذلك البرك والأنهار والبحيرات والجداول. تساهم الطلائعيات في دورة الكربون والنيتروجين في هذه النظم البيئية.

الطلائعيات في المياه المالحة:

تعيش الطلائعيات في المحيطات والبحيرات المالحة. تساهم الطلائعيات في إنتاج الأكسجين في هذه النظم البيئية.

الطلائعيات في التربة:

تعيش بعض الطلائعيات في التربة، حيث تساهم في دورة العناصر الغذائية، وتنتج الأكسجين، وتستهلك المواد العضوية.

الطلائعيات في الغلاف الجوي:

تعيش بعض الطلائعيات في الغلاف الجوي، حيث تساهم في دورة العناصر الغذائية، وتنتج الأكسجين، وتستهلك المواد العضوية.

الطلائعيات في الكائنات الحية الأخرى:

تعيش بعض الطلائعيات كطفيليات على الكائنات الحية الأخرى، مثل الحيوانات والنباتات. يمكن أن تسبب هذه الطفيليات أمراضًا خطيرة للإنسان والحيوان.

أمثلة للمواطن البيئية للطلائعيات:

فيما يلي بعض الأمثلة على المواطن البيئية للطلائعيات:

• الطلائعيات ذاتية التغذية، مثل الطحالب، تعيش في الماء العذب والمالح، وكذلك في التربة.
• الطلائعيات غير ذاتية التغذية، مثل البلازموديوم، تعيش في الكائنات الحية الأخرى، مثل البعوض.
• الطلائعيات ذاتية التغذية والغير ذاتية التغذية، مثل البراميسيوم، تعيش في الماء العذب والمالح.

تلعب الطلائعيات دورًا مهمًا في النظم البيئية على الأرض، فهي تمثل جزءًا أساسيًا من السلسلة الغذائية، وتساهم في دورة العناصر الغذائية.