المدرسة الوظيفية في علم النفس.. القدرة على حل المشكلات باعتبارها عاملا عقليا شعوريا للحفاظ على بقاء الإنسان



المدرسة الوظيفية في علم النفس:

  • أمريكية المنشأ.
  • مؤسسها "وليام جيمس" تعلم الطب.
  • ألف كتاباً من جزأين بعنوان (مبادئ علم النفس) 1800م.
  • امتلك قدرة في استنتاج وتركيب المبادئ النفسية لأعقد المشكلات.

  • المدرسة الوظيفية ردة فعل لمدرسة البنائية التي كان يعتقد أنها محددة المجال اصطناعية وبلا معنى.
  • جاء بمصطلح جديد وهو (السيال الشعوري).
  • تأثر بفكرة دارون القائلة: أن الغرائز المختلفة وجميع أجزاء الجسم لا يمكن أن تستمر في بقائها ووجودها إلا لأن لها وظيفة لبقاء الكائن الحي وهو المبدأ المعروف "بأن العضو يموت بموت وظيفته".

  • قال إن الشعور الإنساني يجب أن يكون له وظيفة دالة فلماذا إذن نشعر؟.
  • قال الشعور أضيف من أجل قيادة الجهاز العصبي ولينظم له عمله.
  • اهتم الذين اتبعوه بالكيفية التي يحدث بها التفكير أو السلوك.
  • يركزون على "لماذا" أكثر من "ما يحدث" أو "ما هو السلوك" أو "التفكير الحادث" وهذا هو الاختلاف بين المدرستين والسبب في توسيع البحث.

  • جاء ستانلي هول وهو أول من حصل على الدكتوراه في علم النفس.
  • ستانلي مؤسس رابطة علم النفس الأمريكية.
  • ستانلي اهتم بالنمو النفسي خلال فترة الطفولة والمراهقة وكانت أبحاثه بداية ظهور (علم نفس النمو).
  • جاء "جون دوي" عالم النفس الوظيفي واهتم بالقدرة على حل المشكلات باعتبارها عاملا عقليا شعوريا للحفاظ على بقاء الإنسان, وأدى هذا الاهتمام إلى نشأة (علم النفس التربوي).

  • وبدأت دراسة سلوك الحيوان في قضايا التعلم فظهر(علم نفس الحيوان) باعتباره علماً وظيفياً. وظهر علم النفس الصناعي.
  • "علم نفس النمو" و "علم النفس التربوي" و "علم النفس الصناعي" و "علم نفس الحيوان" قائمة على المدرسة الوظيفية.
  • فلسفة هذه العلوم هي: أن لكل سلوك ولكل عضو من أعضاء الإنسان وظيفة.