دور البيئة والعرق في تشخيص الأمراض الجلدية.. الطفح الحراري والأمراض الجلدية الفطرية. الالتهابات الفطرية مثل داء الفطار الكرواني



دور البيئة والعرق في تشخيص الأمراض الجلدية:


البيئة:

البيئة لها دور كبير ومهم في الآلية المرضية وإثارة بعض الأمراض الجلدية لدى الأطفال الصغار.

- الطقس:

الطقس الحار الرطب يثير الطفح الحراري والأمراض الجلدية الفطرية.

نوع الرياضة:

نمط الرياضة والنشاط عند الطفل سواء داخل البيت أو خارجه ربما يكون لها دور هام على المرض الجلدي.

- الاحتكاك مع الأطفال:

الاحتكاك مع أطفال آخرين في المدرسة أو النوادي الرياضية سواء استخدم لباسه الخاص أو غيره، الألبسة ذات دور مهم أيضاً.

مستوى المعيشة:

سواء يسكن في شقة سكنية أو بيت مفصول مع حمام سباحة أو مع حديقة محيط به.
نمط الحيوانات الموجودة في البيت مثل القطط، الكلاب والطيور... وغيرها.

العرق:

نادراً ما يكون عاملاً محدداً مهماً، لكن يمكن اعتباره مهماً في الإنذار لبعض الأمراض الجلدية، فالالتهابات الفطرية مثل داء الفطار الكرواني (Coccidomycosis) قد يحدث مضاعفات خطيرة عند الزنوج.