انطلقت فكرة الطب الاتصالي في الستينات عندما بدأت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بدراسة التغيرات الفسيولوجية لرواد الفضاء خلال رحلاتهم الفضائية.
وقد أثبت العلماء العاملون في هذه الوكالة إمكانية مراقبة الوظائف الفسيولوجية كضغط الدم وسرعة ضربات القلب وحرارة الجسم بواسطة الأطباء على الأرض كما أظهرت بعض التجارب المبكرة الأخرى إمكانية إجراء التشخيص عن بعد ونقل البيانات الطبية مع الحفاظ على النوعية والتفاصيل.
الأهداف:
علم الأشعة عن بعد في الوقت الراهن بحوالي 10000 محطة تقوم بنقل صور الأشعة العادية وصور التصوير المقطعي المسحوبة والأمواج فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي وأفلام الطب النووي دون التأثير على جودة ونوعية الصور.
كما يمكن معالجة نقل نتائج مخططات كهربائية الدماغ ومخططات كهربائية القلب والصدى باستبانة عالية.
التسميات
طب عن بعد