إن الاختلاف الجغرافي الواسع للمرض كذلك ارتباطه الكبير مع نوعية الغذاء قد يكون عاملا مهما لتكوينه فهو أكثر انتشارا في الدول المتقدمة (مثل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية) حيث الغذاء الفقير بالألياف وأقل انتشارا في الأماكن الريفية والدول العالم الثالث (مثل أفريقيا).
علاج داء رتوج القولون يبدأ بالوجبات المنتظمة متوازنة غذائيا الغنية بالألياف وكذلك لا غنى عن السوائل الكافية.
من الجدير بالذكر فأن حجم الرتوج لا يتراجع مع الطعام الغني بالألياف ولكن يقلل من احتمال حدوث وتكوين رتوج جديدة.
سابقا كان ينصح باستبعاد القطع الكاملة للألياف كالحبوب والبقوليات وغيرها (مثل: الذرة، المكسرات و السمسم) بسبب الخوف من احتجازها في الرتوج وتفاقم المرض و لكن حديثا لا توجد دراسات علمية تؤكد هذا الخصوص.
في بعض الأحيان تعطى أدوية مضادة لتشنجات و تقلصات الأمعاء الغليظة لتخفيف الألم ولكن لا يوجد دليل طبي مدعم بالأبحاث العلمية يدعم هذا الاعتقاد أيضا.
عند وجود التهاب في الرتوج القولونية فإنه يجب عمل الآتي:
- إراحة الجهاز الهضمي وذلك إما بالامتناع عن الأكل تماما لعدة أيام أو إعطاء حمية ووجبات غذائية سائلة ومنع إعطاء الألياف.
ويتم هذا بعد استشارة الطبيب المعالج.
- عادة ما تستخدم المضادات الحيوية ومضادات التشنج والمسكنات وأيضا هذا يتم باستشارة الطبيب المعالج.
- في الحالات الشديدة يتم إدخال المريض المستشفى لإعطائه التغذية الوريدية وإراحة الجهاز الهضمي أو المعي في حالة راحة تامة لعدة أيام.
علاج داء رتوج القولون يبدأ بالوجبات المنتظمة متوازنة غذائيا الغنية بالألياف وكذلك لا غنى عن السوائل الكافية.
من الجدير بالذكر فأن حجم الرتوج لا يتراجع مع الطعام الغني بالألياف ولكن يقلل من احتمال حدوث وتكوين رتوج جديدة.
سابقا كان ينصح باستبعاد القطع الكاملة للألياف كالحبوب والبقوليات وغيرها (مثل: الذرة، المكسرات و السمسم) بسبب الخوف من احتجازها في الرتوج وتفاقم المرض و لكن حديثا لا توجد دراسات علمية تؤكد هذا الخصوص.
في بعض الأحيان تعطى أدوية مضادة لتشنجات و تقلصات الأمعاء الغليظة لتخفيف الألم ولكن لا يوجد دليل طبي مدعم بالأبحاث العلمية يدعم هذا الاعتقاد أيضا.
عند وجود التهاب في الرتوج القولونية فإنه يجب عمل الآتي:
- إراحة الجهاز الهضمي وذلك إما بالامتناع عن الأكل تماما لعدة أيام أو إعطاء حمية ووجبات غذائية سائلة ومنع إعطاء الألياف.
ويتم هذا بعد استشارة الطبيب المعالج.
- عادة ما تستخدم المضادات الحيوية ومضادات التشنج والمسكنات وأيضا هذا يتم باستشارة الطبيب المعالج.
- في الحالات الشديدة يتم إدخال المريض المستشفى لإعطائه التغذية الوريدية وإراحة الجهاز الهضمي أو المعي في حالة راحة تامة لعدة أيام.
التسميات
قولون