كانت هناك جهود لتطويره كعلاج محتمل لالتهاب الكبد الوبائي ج، وتمت دراسته في وقت لاحق أيضًا في حمى الضنك، ولكن لم يكن مفيدًا.
فشلت الجرعات المنخفضة في إحداث تخفيضات قابلة للقياس في الحمل الفيروسي، في حين أن الجرعات العالية تنتج آثار جانبية خطيرة مثل اللمفوبيا التي حالت دون مواصلة تطوير الدواء.
ووجدت أبحاث لاحقة أن الإفراط في إنتاج السيتوكينات الذي تسببه عدوى فيروس حمى الدنج منع تحويل دواء بروجرافير إلى شكله النشط، وبالتالي منع نشاط الدواء.
التسميات
أدوية الكبد