اكتشف فريق من الباحثين الأمريكيين بمستشفي كلية الطب جامعة رود أيلاند أن مستوى الأنسولين ومستقبلاته ينخفضان بشدة في المخ خلال المراحل المبكرة من الإصابة بمرض الزهايمر.
وبدا أن هناك علاقة طردية بين مستوى الانخفاض ودرجة تقدم المرض، مما يعني أن مرض الزهايمر إنما هو بمثابة نوع ثالث من مرض السكر.
أشارت الدراسة إلى أن مرض الزهايمر يصيب الإنسان نتيجة تراكم بروتين يعرف باسم / بيتا - آميلويد / الذي يؤدى إلى الاختلال العقلي بسبب الأوعية الدموية في المخ، وأن هناك عوامل تساعد على ذلك مثل ارتفاع ضغط الدم ونسبة الكوليسترول ومرض السكر، والتي تؤدي إلى خلل في الأوعية الدموية والإصابة بالمرض.
وهناك الآن دراسات تحاول تطوير الأنسولين لاستخدامه كعلاج لمرض الزهايمر، حيث أن وجود الأنسولين بنسبة مناسبة في المخ يمنع تراكم البيتا أميلويد بروتين.
وبدا أن هناك علاقة طردية بين مستوى الانخفاض ودرجة تقدم المرض، مما يعني أن مرض الزهايمر إنما هو بمثابة نوع ثالث من مرض السكر.
أشارت الدراسة إلى أن مرض الزهايمر يصيب الإنسان نتيجة تراكم بروتين يعرف باسم / بيتا - آميلويد / الذي يؤدى إلى الاختلال العقلي بسبب الأوعية الدموية في المخ، وأن هناك عوامل تساعد على ذلك مثل ارتفاع ضغط الدم ونسبة الكوليسترول ومرض السكر، والتي تؤدي إلى خلل في الأوعية الدموية والإصابة بالمرض.
وهناك الآن دراسات تحاول تطوير الأنسولين لاستخدامه كعلاج لمرض الزهايمر، حيث أن وجود الأنسولين بنسبة مناسبة في المخ يمنع تراكم البيتا أميلويد بروتين.
التسميات
أنسولين