الفرق بين الدواء والعقار:
العقار هو المادة الخام ذات الأصل النباتي أو الحيواني أو المعدني والتي تستعمل في تحضير الدواء.
أما الدواء فهو مجموعة من العقاقير محضر بشكل صيدلاني.
فالعقار هو المادة الشافية التي تستخلص من أصل طبيعي، مثل: النباتات، والكائنات الدقيقة، والحشرات، والكائنات البحرية، والثدييات.
ومن العقاقير ما يستخرج من صخور الجبال، مثل: أملاح الحديد، المستخدمة في علاج الأنيميا، وأملاح الذهب، المستخدمة في علاج التهاب المفاصل.
العقار قد يكون مادة كيميائية واحدة، مثل: الأتروبين، الذي يستخرج من نبات ست الحسن، أو قد يتكون من عدة مواد، مثل: زيت كبد الحوت، الذي يحتوي على عديد من الفيتامينات.
وتقدم بعض العقاقير الوقاية من بعض الأمراض، مثل: عقَّار الكينين (Quinine) (أُنظر صورة لحاء شجرة السنكونا)، المستخرج من لحاء شجرة السنكونا، والذي يقي من مرض الملاريا.
كما أن من العقاقير ما يستخدم في تشخيص بعض الأمراض، مثل: عقَّار الكوراري (Curare) (اُنظر صورة عقار الكوراري)، الذي يستخدم في تشخيص مرض ارتخاء العضلات المزمن. (Myasthenia gravi).
وهناك بين الدواء، والعقار، علاقة عموم وخصوص، إذ كل عقار دواء، وليس كل دواء عقاراً.
فمن الأدوية ما يستخلص من مصادر طبيعية ومصادر غير طبيعية، مثل: التتراسيكلين، الذي يستخدم في علاج الأمراض البكتيرية.
أما لفظ العقار فمخصوص بالأدوية المستخلصة مادتها الفعالة، من مصادر طبيعية، مثل:
العقار هو المادة الخام ذات الأصل النباتي أو الحيواني أو المعدني والتي تستعمل في تحضير الدواء.
أما الدواء فهو مجموعة من العقاقير محضر بشكل صيدلاني.
فالعقار هو المادة الشافية التي تستخلص من أصل طبيعي، مثل: النباتات، والكائنات الدقيقة، والحشرات، والكائنات البحرية، والثدييات.
ومن العقاقير ما يستخرج من صخور الجبال، مثل: أملاح الحديد، المستخدمة في علاج الأنيميا، وأملاح الذهب، المستخدمة في علاج التهاب المفاصل.
العقار قد يكون مادة كيميائية واحدة، مثل: الأتروبين، الذي يستخرج من نبات ست الحسن، أو قد يتكون من عدة مواد، مثل: زيت كبد الحوت، الذي يحتوي على عديد من الفيتامينات.
وتقدم بعض العقاقير الوقاية من بعض الأمراض، مثل: عقَّار الكينين (Quinine) (أُنظر صورة لحاء شجرة السنكونا)، المستخرج من لحاء شجرة السنكونا، والذي يقي من مرض الملاريا.
كما أن من العقاقير ما يستخدم في تشخيص بعض الأمراض، مثل: عقَّار الكوراري (Curare) (اُنظر صورة عقار الكوراري)، الذي يستخدم في تشخيص مرض ارتخاء العضلات المزمن. (Myasthenia gravi).
وهناك بين الدواء، والعقار، علاقة عموم وخصوص، إذ كل عقار دواء، وليس كل دواء عقاراً.
فمن الأدوية ما يستخلص من مصادر طبيعية ومصادر غير طبيعية، مثل: التتراسيكلين، الذي يستخدم في علاج الأمراض البكتيرية.
أما لفظ العقار فمخصوص بالأدوية المستخلصة مادتها الفعالة، من مصادر طبيعية، مثل:
1- المورفين، الذي يستخلص من نبات الخشخاش، ويستخدم مخدراً قوياً ومسكناً للآلام.
2- الديجوكسين، الموجود في أوراق نبات قفاز الثعلب، ويستخدم في علاج بعض أمراض القلب.
3- الرزربين (Reserpine)، الذي يستخلص من جذور نبات الراولفيا (Rauwolfia serpentine)، ويستخدم في علاج ارتفاع ضغط الدم.
4- الأتروبين، وهو يستخرج من نبات شوكة التفاح (Thorn Apple)، ويستخدم الأتروبين في علاج حالات المغص.
5- نبات البَنْج، الذي يستخرج منه شبيهات الأتروبين وله خصائص مخدرة (اُنظر صورة نبات البنج).
كما توجد العديد من النباتات التي تستخدم في علاج أمراض الإنسان (اُنظر جدول النباتات الشائع استخدامها في العلاج من الأمراض).
وهناك عقاقير تستخلص من أصول حيوانية، مثل: الببسين (Pepsin)، وهو إنزيم يستخلص من الحيوانات الثديية، ويستخدم في حالات سوء الهضم.
أما الأنسولين (Insulin)، الذي يستخرج من بنكرياس بعض الحيوانات الثديية، فقد أنقذ الملايين من مرضى السكر.
وكذا الهيبارين الذي يستخلص من أنسجة الرئة، وأغشية أمعاء الأغنام والثيران. ويستخدم مضاداً لتخثر الدم.