تأثير الغذاء الملكي على المسنين.. الأرق. ارتفاع أو انخفاض في ضغط الدم وحدوث الدوخة. فقدان الذاكرة. الشيخوخة



تأثير الغذاء الملكي على المسنين:

للغذاء الملكي أهمية كبرى خاصة عند المسنين لأنه يعطيهم الحيوية والتوازن والشعور بالإطمئنان équilibrante vitalisante euphorisante.

وقد برهنت كل الأبحاث على أهمية الغذاء الملكي عند المسنين وخاصة في الحالات التالية:

- في حالة الأرق:

حيث يجد الأشخاص المتقدمون في السن الراحة والنوم الطبيعي.

- في حالة ارتفاع أو انخفاض في ضغط الدم وحدوث الدوخة:

الغذاء الملكي يساعد على التوازن.

- في حالة فقدان الذاكرة:

للغذاء الملكي مثل حبوب اللقاح، مفعول هام جداً في تقوية الذاكرة.

- في طور الشيخوخة:

بفضل الغذاء الملكي من الممكن تأخير عوامل ومساوئ الشيخوخة المبكرة على النشاط الفكري وغيره حيث يجد الأشخاص المسنين الحيوية والنشاط.
في سنة 2050 سوف يكون عدد المسنين، الذين يتجاوز عمرهم المائة عام حوالي /150000/ شخصاً في فرنسا وحالياً يؤلف الذين يزيد عمرهم عن الستون عاماً حوالي 20% من السكان.
لذلك فإن الشيخوخة ونوعية الحياة تأخذ أهمية كبيرة...

والمهم أكثر من عدد المسنين، هو نوعية الحياة، أي نوعية القدرة الجسدية والفكرية.
لذلك فإن التوازن الحيوي والهرموني والوقاية من مرض السرطان وأمراض القلب والجهاز الدموي هي أهم ضمانة لطول العمر ونوعية الحياة...
الغذاء الملكي يعطينا كما رأينا الحوامض الأمينية الضرورية والفيتامينات والمواد المعدنية اللازمة.
كل هذه المواد الضرورية لجسم الإنسان تساعد على تحسين حالة المسنين وتساعد في إيجاد حياة متوازنة وعلى تحاشي بعض الأمراض المعيقة أو المميتة.