التوتياء:
لهذا العنصر دور هام وفائدة كبرى لنمو كافة أعضاء الجسم وخاصة الأعضاء التناسلية.
ويعتبر مانعاً للقزامة وصغر الحجم وهو يساعد على سرعة التئام الجروح.
وله دور في منع الإصابة بفقر الدم.
والسبب في ذلك أنه ينشط بعض الخمائر الموجودة في الجسم.
ويكون بعضها الآخر مثل الأنسولين الضروري لاحتراق السكريات.
أما بالنسبة لاحتياجات الأفراد من التوتياء فهي غير محددة بعد ويعتقد أنها تقارب 6 ملغ في اليوم.
وقد يتبادر إلى الذهن أن هذه النسبة قليلة ولا تدعو للاهتمام بينما نوصي بأن تحرص عليها لأن نقص التوتياء له مضار:
لهذا العنصر دور هام وفائدة كبرى لنمو كافة أعضاء الجسم وخاصة الأعضاء التناسلية.
ويعتبر مانعاً للقزامة وصغر الحجم وهو يساعد على سرعة التئام الجروح.
وله دور في منع الإصابة بفقر الدم.
والسبب في ذلك أنه ينشط بعض الخمائر الموجودة في الجسم.
ويكون بعضها الآخر مثل الأنسولين الضروري لاحتراق السكريات.
أما بالنسبة لاحتياجات الأفراد من التوتياء فهي غير محددة بعد ويعتقد أنها تقارب 6 ملغ في اليوم.
وقد يتبادر إلى الذهن أن هذه النسبة قليلة ولا تدعو للاهتمام بينما نوصي بأن تحرص عليها لأن نقص التوتياء له مضار:
- تعثر عمليات نمو الأطفال وبقاؤهم قصيري القامة.
- تأخر نضوج الأفراد جنسياً وضعف قواهم التناسلية وضمور أجهزتهم التناسلية.
- طول فترة التئام وشفاء الجروح.
التسميات
توتياء