التأثر الجنسي الشديد للمرأة وتحديد جنس المولود.. الإفرازات المهبلية لها خاصية قلوية تعادل بها الخاصية الحامضية للمهبل وتزيد فرصة حياة الحيوانات المنوية الحاملة للذكورة



هناك اعتقاد شعبي كان ولا زال شائعاً وهو أن المرأة الأكثر نشاطاً في الوصول إلى الذروة أو الرعشة تحدث أو تنتج جنينا عكس جنسها أي مولوداً ذكراً.
وهذا الإعتقاد تأكدت صحته علمياً.

فالتأثر الجنسي الشديد للمرأة يصاحبه إخراج كمية كبيرة من الإفرازات المهبلية التي لها خاصية قلوية تعادل بها الخاصية الحامضية للمهبل وتزيد بذلك فرصة حياة الحيوانات المنوية الحاملة للذكورة في الإنتعاش على حساب الحيوانات المنوية الأخرى الخاصة بإنجاب الإناث.

ولكن زيادة في الاحتياط وخاصة إذا كانت هناك رغبة شديدة لإنجاب ذكر فعلى المرأة القيام بتغيير الوسط الحامضي للمهبل بطرق آلية وذلك بواسطة استخدام الدش المهبلي، وذلك بأن تضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديم على لتر من ماء مغلي ومفتر ثم إجراء عملية غسل المهبل عميقاً بواسطة هذا المحلول قبل العملية الجنسية.

وأما إذا أرادت إنجاب مولود أنثى فعليها باستخدام دوش مهبلي حامضي وذلك بأخذ ملعقة كبيرة من الخل الأبيض وأضافته إلى لتر من ماء مغلي مفتر ومن عمل غسول مهبلي داخلي قبل العملية الجنسية بحوالي 15 دقيقة وعدم مشاركة الزوج في العلمية الجنسية وإنما تبقى طوال فترة الجماع سلبية وتستسلم فقط لزوجها الذي يتكفل بكل العملية الجنسية ولا تصل إلى ذروتها.

الثالثة طريقة الحمية من أنواع معينة من الأطعمة أو النظام الغذائي (وتؤثر بجانبين إفرازات عنق الرحم وسطح البويضة).