نوع المرض:
- سرطان الجيوب الأنفية والفكية.
المادة المسببة:
- صناعة الخشب.
العمليات أو الأعمال المسببة لهذا المرض:
- الأعمال التي تعرض العمال لاستنشاق أغبرة الخشب.
أسباب سرطان الجيوب الأنفية:
لا يعرف سبب سرطان الحيوب الأنفية، غير أن التدخين والتعرض لبعض الملوثات يزيد خطر الإصابة بالمرض.
ويكثر سرطان الجيوب بشكل أكبر في الأشخاص ذوي الوظائف التي تعرضهم للغبار من الخشب والنسيج والجلد، وكذلك غاز الخردل وزيوت الأيزوبروبايل والهيدروكربونات الطيارة، والمعادن مثل النيكل و الكروم.
ويكثر التعرض في صناعة الغزل والنسيج، ودباغة الجلود، ومناجم النيكل، والصناعة الخشبية.
وقد تزيد الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية من احتمالات الإصابة بسرطان الجيوب الأنفية.
والتدخين عامل خطر لأكثر أنواع سرطان الجيوب حدوثاً (سرطان حرشفية الخلايا) بالرغم من أن دور التبغ في الأنواع الأخرى من سرطان الجيوب النفية أقل وضوحاً.
أعراض سرطان الجيوب الانفية:
ليست أعراض سرطان الجيوب الأنفية خاصةً بهذا المرض غير أنها يجب أن تشكل إنذاراً للمريض خصوصاً في حال كان يمارس مهنة تعرضه لهذا النوع من الأمراض.
ومن بين هذه الأعراض احتقان الجيوب الأنفية من جهة واحدة لمدة طويلة من دون علامات تدل على إصابة بالزكام أو بالحساسية، أو سيلان الأنف المتكرر من جهة واحدة والآخذ في التدهور.
قد يُلاحظ أيضاً في بعض الأحيان نزيف متكرر في الأنف، ألم على مستوى الجيوب الأنفية، ألم حول العينين، ألم في الرأس.
العلاج:
يتم تعديل علاج سرطان الجيوب الأنفية بحسب احتياجات كل مريض من حيث طبيعة الورم، ولكن أيضاً بحسب نتائج التقييم الشامل الذي يتيح تصنيف الورم بناءً على تطوره.
أما أهم طرق العلاج فهي الجراحة التي يُقرر إجراؤها بناءً على موقع الورم السرطاني وعلى مرحلة تقدم المرض، وقد يتم اللجوء كذلك إلى العلاج الإشعاعي الخارجي External radiotherapy والمعالجة القريبة Brachytherapy.
وقد يصاحب العلاج الإشعاعي علاج كيميائي Chemotherapy خصوصاً إذا كان السرطان قد بلغ مرحلة متقدمة أو في حال تكرر الإصابة به.
أسباب سرطان الجيوب الأنفية:
لا يعرف سبب سرطان الحيوب الأنفية، غير أن التدخين والتعرض لبعض الملوثات يزيد خطر الإصابة بالمرض.
ويكثر سرطان الجيوب بشكل أكبر في الأشخاص ذوي الوظائف التي تعرضهم للغبار من الخشب والنسيج والجلد، وكذلك غاز الخردل وزيوت الأيزوبروبايل والهيدروكربونات الطيارة، والمعادن مثل النيكل و الكروم.
ويكثر التعرض في صناعة الغزل والنسيج، ودباغة الجلود، ومناجم النيكل، والصناعة الخشبية.
وقد تزيد الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية من احتمالات الإصابة بسرطان الجيوب الأنفية.
والتدخين عامل خطر لأكثر أنواع سرطان الجيوب حدوثاً (سرطان حرشفية الخلايا) بالرغم من أن دور التبغ في الأنواع الأخرى من سرطان الجيوب النفية أقل وضوحاً.
أعراض سرطان الجيوب الانفية:
ليست أعراض سرطان الجيوب الأنفية خاصةً بهذا المرض غير أنها يجب أن تشكل إنذاراً للمريض خصوصاً في حال كان يمارس مهنة تعرضه لهذا النوع من الأمراض.
ومن بين هذه الأعراض احتقان الجيوب الأنفية من جهة واحدة لمدة طويلة من دون علامات تدل على إصابة بالزكام أو بالحساسية، أو سيلان الأنف المتكرر من جهة واحدة والآخذ في التدهور.
قد يُلاحظ أيضاً في بعض الأحيان نزيف متكرر في الأنف، ألم على مستوى الجيوب الأنفية، ألم حول العينين، ألم في الرأس.
العلاج:
يتم تعديل علاج سرطان الجيوب الأنفية بحسب احتياجات كل مريض من حيث طبيعة الورم، ولكن أيضاً بحسب نتائج التقييم الشامل الذي يتيح تصنيف الورم بناءً على تطوره.
أما أهم طرق العلاج فهي الجراحة التي يُقرر إجراؤها بناءً على موقع الورم السرطاني وعلى مرحلة تقدم المرض، وقد يتم اللجوء كذلك إلى العلاج الإشعاعي الخارجي External radiotherapy والمعالجة القريبة Brachytherapy.
وقد يصاحب العلاج الإشعاعي علاج كيميائي Chemotherapy خصوصاً إذا كان السرطان قد بلغ مرحلة متقدمة أو في حال تكرر الإصابة به.
التسميات
سرطان مهني