بنوك الجلود البشرية هي عبارة عن براد أو ثلاجة أو غرفة كيميائية صغيرة يستخدم لغرض التبريد فيها النيتروجين السائل بغرض تجميد الأنسجة والخلايا تماماً، فعندما تتجمد الأنسجة تقف فيها كل التفاعلات الحيوية ولكنها لا تموت.
وعندما يراد الاستفادة من تلك الأنسجة فإن درجة الحرارة ترفع تدريجياً فتعود التفاعلات الكيميائية مرة أخرى.
فهي بنوك لحفظ الجلد لحين الحاجة إلى استعماله كما هو معروف في بنوك الدم وبنوك العظام وغيرها، والقصد منها تخزين هذه المواد حتى تكون جاهزة حين الحاجة إليها.
وبنك الجلد المقصود منه تخزين الجلد بأنواعه المختلفة حين طلبه للاستعمال.
فإقامة بنوك الجلود ما هي إلا وسيلة وإجراءات يتوصل بها إلى تسهيل عمليات (الترقيع الجلدي) بما يتواكب مع الاحتياج إليه بحيث يتم الحصول بصورة مبكرة على الجلود بإحدى الطرق المتاحة واقعياً والمباحة شرعياً.
والحكم على الوسائل يراعى فيه ما يتوسل بها إليه من المقاصد، فإذا كان المقصد مشروعاً كان للوسيلة -بوجه عام- نفس الحكم لأن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، ثم ينظر في الوسيلة نفسها وما يعتريها من حكم شرعي في ذاتها إذ لابد من شرعية المقصد أن تكون الوسائل إليه مشروعة أيضاً.
وعندما يراد الاستفادة من تلك الأنسجة فإن درجة الحرارة ترفع تدريجياً فتعود التفاعلات الكيميائية مرة أخرى.
فهي بنوك لحفظ الجلد لحين الحاجة إلى استعماله كما هو معروف في بنوك الدم وبنوك العظام وغيرها، والقصد منها تخزين هذه المواد حتى تكون جاهزة حين الحاجة إليها.
وبنك الجلد المقصود منه تخزين الجلد بأنواعه المختلفة حين طلبه للاستعمال.
فإقامة بنوك الجلود ما هي إلا وسيلة وإجراءات يتوصل بها إلى تسهيل عمليات (الترقيع الجلدي) بما يتواكب مع الاحتياج إليه بحيث يتم الحصول بصورة مبكرة على الجلود بإحدى الطرق المتاحة واقعياً والمباحة شرعياً.
والحكم على الوسائل يراعى فيه ما يتوسل بها إليه من المقاصد، فإذا كان المقصد مشروعاً كان للوسيلة -بوجه عام- نفس الحكم لأن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، ثم ينظر في الوسيلة نفسها وما يعتريها من حكم شرعي في ذاتها إذ لابد من شرعية المقصد أن تكون الوسائل إليه مشروعة أيضاً.
