مستودعات العدوى بداء البروسيلا:
مستودعات العدوى للآدميين هي الماشية، الأغنام، الماعز، الجمال، الخنازير، الخيول.
مصادر العدوى بداء البروسيلا:
1- الحليب الخام ومنتجاته من أبقار أو أغنام مصابة بالمرض.
2- إفرازات الحيوانات المصابة بالمرض، بول، روث، إفرازات مهبلية، الأجنة المجهضة، المشيمة.
3- اللحوم التي تلوث بالميكروبات أثناء سلخ وتجويف الذبيحة المصابة بالمرض.
4- المعامل عند التعامل مع ميكروب المرض.
الحمى المالطية:
الحمى المالطية هي عدوى تسببها بكتيريا البروسيلا.
الخزانات الشائعة لبكتيريا البروسيلا التي قد تصيب البشر هي الماشية والكلاب والأغنام والماعز والخنازير.
يحدث داء البروسيلات في جميع أنحاء العالم ولكن منطقة البحر الأبيض المتوسط تتأثر بشكل خاص.
يصاب البشر بالعدوى عن طريق الاتصال المباشر أو غير المباشر بالحيوانات أو بمنتجات حيوانية ملوثة (بما في ذلك الحليب ومنتجات الألبان غير المبسترة) أو عن طريق استنشاق الهباء الجوي.
بعد فترة حضانة من خمسة إلى 60 يومًا، قد تظهر الأعراض إما بشكل حاد أو خبيث.
قد يصبح المرض مزمنًا إذا لم يتم علاجه.
الأعراض المختلفة عامة (حمى، ضعف، آلام في المفاصل) وأخرى خاصة بالأعضاء (بما في ذلك التهابات الدماغ وعدوى صمامات القلب).
يمكن أن يؤدي داء البروسيلات إذا لم يتم علاجه إلى الموت.
عادة ما يكون العلاج بالمضادات الحيوية لفترات طويلة فعالاً.
تشمل تدابير المكافحة تلقيح الحيوانات و / أو اختبار الحيوانات المصابة وذبحها، فضلاً عن بسترة الحليب ومنتجات الألبان.
