الأمراض المنقولة جنسياً.. عدم وجود علاج يشفي من الأيدز أو الحلأ (الهِرْبِس) أو التهاب الكبد الفيروسي البائي



عشر حقائق مفزعة عن الأمراض المنقولة جنسياً:

1- الأمراض المنقولة جنسياً من اللعنات التي تحيق بالبشر فهي تجلب الخزي والعار على ضحاياها.

2- هذه الأمراض يمكن أن تصيب أي شخص، لا فرق في ذلك بين ذكر وأنثى، أو صغير أو كبير أو غني أو فقير.

3- هذه الأمراض يمكن أن تحدث نتيجة لاتصال جنسي واحد لا غير.

4- يمكن التقاط هذه الأمراض من أشخاص مصابين بالعدوى رغم ما يوحي مظهرهم من النظافة والثقافة والثراء.

5- قد لا تكون أعراض هذه الأمراض ظاهرة على بعض الأشخاص المصابين بها.

6- يمكن أن يكون الشخص مصاباً بأكثر من واحد من هذه الأمراض في نفس الوقت.

7- من بين الضحايا الأبرياء الذين يمكن أن يلتقطوا هذا المرض الزوجات الغافلات للمصابين بالعدوى، والجنين المصاب بالعدوى بسبب دم أمه المصابة (مثل الأيدز والزهري) أو أثناء الولادة (وصول المكورات البُنّيّة لعين الوليد مما قد يسبب له العمى).

8- لا يوجد حتى الآن علاج يشفي من الأيدز أو الحلأ (الهِرْبِس) أو التهاب الكبد الفيروسي البائي.

9- في حالة الاشتباه بتعرُّض فتى أو فتاة لأحد هذه الأمراض بطريق الخطأ أو بالإكراه (الاغتصاب) فإنه يجب السعي للحصول على الرعاية الطبية والنفسية الفورية والعاجلة.

10- كذاك يوصى في حالة تشخيص الأمراض المنقولة جنسياً في أحد الزوجين بمعالجة كلا الزوجين، وإلا عادت العدوى من جديد.